• عادة الدّور الرّيادي للمركز الذي حاز عليه تاريخيّا باعتباره دعامة من دعائم البحث العلمي في المجالين الاجتماعي والاقتصادي ورافد لمؤسّسات الدّولة في دراسة الظّواهر التي من مهامه وتشخيصها ومعالجتها واستشرافها.           

  • إستعادة الإشعاع الوطني والعربي والإقليمي والدّولي للمركز من خلال برامج أنشطة وعقود أهداف واتّفاقيات شراكة تعيد للإنسانيات والعلوم الاجتماعيّة والاقتصاديّة دورها في عالم متحوّل وطنيّا ودوليّا، في تناغم مع الأولويات الوطنية واستراتيجيات الوزارة ومراهناتها على الإنسانيات في الجامعات ومراكز البحث المعنيّة.

  • هيكلة داخليّة للمركز من خلال تجديد تركيبة المجلس العلمي وفرق البحث وتطوير أنشطته في شراكة دائمة ومثمرة مع الجامعة التّونسيّة ومع محيطه الاقتصادي والاجتماعي، الوطني والدّولي.

  • اتّفاقيّات التّعاون وتفعيلها مع مراكز البحث المماثلة في المغرب العربي وفي حوض البحر الأبيض المتوسّط مع الانفتاح على المراكز الغربيّة الأوروبيّة.

  • على تعزيز الانتماء إلى المركز بالنّسبة إلى الباحثين والإداريين والعملة مع رسم هويّة مرئيّة ورقميّة.

  • على تركيز نظام الجودة في المسارين البحثي والأكاديمي والإداري المالي مع بلورة مشروع تحويل صبغة المركز إلى مؤسّسة عموميّة ذات صبغة علميّة وتكنولوجية وهي الصّبغة الكفيلة بتغيير هيكله التّنظيمي بما يتلاءم مع حاجياته وطموحاته واستراتيجياته وإعطائه مرونة في التسيير.

  • التّصرّف الإداري والمالي أساسا لحوكمة النّشاط البحثي.

  • الإدارة في تصرّفها الدّاخلي وعلاقتها بطالب الخدمة ( أستاذ /باحث/ طالب/ مواطن) [المكتبة/النّشر / اقتناء الكتب / التّظاهرات العلميّة / …]

  • موقع واب جديد للمركز يكون بوّابة تفاعليّة جامعة لجميع أنشطته وهياكله وبرامجه.

  • نوعيّة الإنتاج العلمي للباحثين ( مقالات / كتب / ورقات مشاركات) وتحسين تأثير البحث العلمي على المحيط الاقتصادي والاجتماعي من خلال عقود شراكة واتّفاقيات ومشاريع بحث مموّلة وطنيّا أو دوليّا.